إذا كنت مؤمناً
متديناً فاظفر بذات الدين ولا تقبل بديلا لها
لأنها:
-
تريد زوجاً يكون
غطاءً لها وتكون هي غطاء له... فتستره في الدنيا .. ليكون مستوراً في الآخرة.
-
غايتها الجنة وتعمل كل الوسائل التي تحقق لهما هذه
الغاية. لذلك لن تدفع زوجها المؤمن إلى الكسب أي كان، بل إلى الكسب المشروع
والحلال فقط.
-
تعرف أن الرزق بيد الله وليس بيد الزوج الذي يتهم
بالتقاعس وعدم تدبير العيش – أي كان – مثل غيره ... الخ من الدوافع السيئة.
-
تعرف حق أم الزوج عليه، فلا تقلب الدنيا على حماتها أو
تغضبها من ابنها الذي جاءت به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق